الفصل 54

الغرفة الخاصة في مستشفى برايت هيل في مدينة إمبيريا.

كانت ليلى مستلقية على السرير وعيناها مغلقتان، بينما كانت الممرضة تهمس ببعض الأدعية بجانبها.

كانت إسمى تبكي بجانب سرير ليلى، وتقول: "يجب أن تساعديني! ماركوس قال إنه سيسلمني!"

"ماذا؟ ماركوس ليس مجنوناً، إلى أين يخطط لإرسالك؟"

إسمى، بقصتها المحفوظ...

Login and Continue Reading